نقص فيتامين د
أهم مصادر فيتامين د
تشمل مصادر فيتامين د فيما يأتي:
إذ تتحول المادة الخام ديهيدروكوليستيرول 7
(7 - Dehydrocholesterol) إلى
بعض المركبات الوسطية لتتحول في النهاية إلى فيتامين د.
يتواجد فيتامين (د) في الأطعمة التي مصدرها من
الحيوانات وانباتية، مثل ما يأتي:
1.
الكبد.
2.
صفار البيض.
3.
زيت
السمك.
-
يوصى
باستهلاك 400 – 600 وحدة دولية من فيتامين د، ويمكن توفير هذه الكمية أيضًا عن
طريق التعرض للشمس.
معلومات هامة عن فيتامين D
-
يعد
فيتامين (د) من عائلة هرمونات الستيرويدات، ويجب أن يمر في تغييرات عدة في كل من
الكبد والكلى قبل أن يكون جاهزًا وظيفيًّا.
تشمل هذه التغييرات ما يأتي:
1. يمر الفيتامين في الكبد بعملية هيدروكسلة
(Hydroxylation) وينتج عنها هيدروكسي الفيتامين
hydroxyvitamin D25) D25).
2.
تتحول
الغالبية العظمى من فيتامين (د) إلى هذا المركب، وتحديد هذه المادة في الدم يعكس
حالة فيتامين (د) في الجسم.
3.
يمر
الفيتامين بعملية هيدروكسلة إضافية في الكلى للحصول على ثنائي هيدروكسي الفيتامين
Dihydroxyvitamine D 1,25) D 1,25) الذي
يعد المركب الفعال لفيتامين د في الجسم.
النساء وفيتامين D
-
يعد
انخفاض مستويات الإستروجين لدى النساء بعد سن اليأس من الأمور التي تؤثر سلبًا على إنتاج إنتاج
المعادن في الجسم، ما قد يزيد من احتمالية الإصابة بهشاشة العظام (Osteoporosis).
أعراض نقص فيتامين (د)
تشمل أعراض نقص فيتامين (د) تشمل ما يأتي:
أسباب وعوامل خطر نقص فيتامين (د)
تشمل أسباب نقص فيتامين دال ما يأتي:
الأشخاص
الأكثر عرضة للإصابة بنقص فيتامين د
يوجد مجموعة من الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بنقص
فيتامين (د)، كما يأتي:
مضاعفات نقص فيتامين (د)
تشمل مضاعفات نقص فيتامين D ما
يأتي:
تشخيص نقص فيتامين (د)
يتم تشخيص الإصابة بنقص فيتامين د من خلال إجراء
فحص دم يساعد تحديد مستويات الفيتامين في الدم.
علاج نقص فيتامين (د)
يمكن علاج نقص فيتامين (د) من خلال ما يأتي:
الوقاية من نقص فيتامين (د)
يمكن الوقاية من الإصابة بنقص فيتامين د من خلال
الحرص على التعرض للشمس بكميات جيدة، وتناول الأغذية التي تحتوي على كميات جيدة
منه.